عمر جربوعي Admin
عدد المساهمات : 117 تاريخ التسجيل : 04/04/2014
| موضوع: اعتبر ممثل المترشح عبد العزيز بوتفليقة، في الحملة الانتخابية الخاصة برئاسيات 2014 عبد العزيز بلخادم ،اليوم ، بالمسيلة أن الانتخابات الرئاسية لـ17 أفريل تشكل "تحديات هامة جديدة يبقى الشعب الجزائري مدعو لرفعها"، و أضاف بلخادم ،في تجمع شعبي بدار الثقافة "قن الخميس أبريل 10, 2014 6:31 pm | |
| اعتبر ممثل المترشح عبد العزيز بوتفليقة، في الحملة الانتخابية الخاصة برئاسيات 2014 عبد العزيز بلخادم ،اليوم ، بالمسيلة أن الانتخابات الرئاسية لـ17 أفريل تشكل "تحديات هامة جديدة يبقى الشعب الجزائري مدعو لرفعها"، و أضاف بلخادم ،في تجمع شعبي بدار الثقافة "قنفوذ الحملاوي" حضره جمع غفير من المواطنين أن "الأهم" في هذا التحدي سيتمثل في المشاركة الشعبية المكثفة التي ستظهر للعالم بأن" الديناميكية السياسية" التي تعيشها البلاد بمناسبة هذا الاقتراع "تعد ميزة عن الصحة الجيدة للبلاد و تجدر الديمقراطية في ظل منافسة سياسية سليمة تتواجه فيها الأفكار"، و اعتبر أنه "بمنحه الأصوات للمترشح بوتفليقة لتمكينه من تعزيز السلم و الآمان و مواصلة المسار التنموي الذي شرع فيه في جميع المجالات و كافة القطاعات يكون الشعب قد رفع تحديا ثانيا"، و يرى بلخادم، أن "مشاركة مكثفة في الاقتراع تعد في حد ذاتها تكريسا للديمقراطية" مشيرا الى أن الديمقراطية " لا تعني الاعتراض على ترشح ذلك الذي تستوفي فيه كل الشروط المطلوبة من الناحية القانونية أو منع مترشح ما القيام بحملته الانتخابية". و حسب بلخادم، فإن مثل هذه التصرفات "لا بد أن ترفض لأنها تشكل دعوة للفتنة و عودة إلى سنوات التسعينيات التي ما يزال الجزائريون يحسون بآثارها و انعكاساتها"، كما دعا الحضور بالمناسبة إلى مساندة و دعم المترشح الحر بوتفليقة الذي "يعمل بلا هوادة من أجل تجسيد قيم التضامن الوطني و تنويع الاقتصاد لكي لا يستمر الاعتماد بشكل كامل على المحروقات". و اختتم السيد بلخادم خطابه الذي استغرق 15 دقيقة بالتأكيد على أن الجزائر "تعيش حاليا وضعا خاصا بالنظر إلى الوضع الجهوي و الدولي ما يعطي حسبه- لهذه الانتخابات طابعا متميزا". رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/203652-%D8%A8%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%AF%D9%85%3A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D9%85%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D9%84%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-17-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A.html#ixzz2yVevLMIs | |
|